
وحسب تصريحات مشارك في هذا الشكل النضالي لموقع “العالم الأمازيغي”، ستتم الإضرابات الوطنية إلى جانب الأشكال النضالية الجهوية بالتزامن مع اجتماعات المجلس الإداري احتجاجا على وضعية عدم الحوار بين الحكومة والحركة العمالية التي تأسف -من خلال بيان صادر عنها- عن مصادرة حق الإضراب وتفكيك التعليم العمومي والزحف على المكاسب الحقوقية.
وحسب نفس التصريح “الاحتجاج سيكون ضد تجاهل مطالب أسرة التعليم، ومن خلاله ستوجه رسالة إلى الوزارة المعنية –وزارة التربية والتعليم- للنزول إلى تلبية مطالب المضربين”.
نادية بودرة
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر