
يذكر أن أعضاء مجلس مدرسة الملك فهد العليا للترجمة، صادقوا خلال اجتماع استثنائي يومه الجمعة 26 يوليوز الماضي، وبالإجماع، على إحداث شعبة الدراسات الأمازيغية، وربطوا “بعد نقاش مستفيض” بين إحداث شعبة الدراسات الأمازيغية، وتوفير الموارد البشرية والإمكانيات المادية والتجهيزات الضرورية بالمؤسسة.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر