الفيلم الذي قامت بإخراجه الطالبة بالمعهد العالي لمهن السمعي البصري والسينما، شيماء الزوري والصحافي عمر الراضي، تبلغ مدته 24 دقيقة، وتم إنتاجه بشراكة بين جمعية أطاك المغرب، ومؤسسة روزا لوكسمبورغ.
وفي تصريح للمخرجة الشابة، شيماء زاوي، قالت بأن “الموت ولا المذلة” يوثق لحراك الريف منذ ليلة طحن الشهيد محسن فكري إلى غاية بداية محاكمة معتقلي الحراك المرحلين إلى الدار البيضاء.
مضيفة “حاولنا من خلال هذا الفيلم الوثائقي المرور على المحطات الكبرى لحراك الريف، وتم إنجاز الفيلم بناءا على المواد البصرية التي كنا نتوفر عليها، بالإضافة إلى بعض المداخلات”.
أمضال أمازيغ: كمال الوسطاني