
بفعل هذا المجهود من طرف المجتمع المدني، والتساقط المطرية بكمية كبيرة التي عرفتها منطقة أسامر، وتغذيتها للفرشة المائية سنة 2014 و 2018، انبعث الامل وعادت الساقية الى مجراها لتحيا من جديد، لتروي واحة تازولايت بعد 20 سنة من الجمود والجفاف، الذي أدى لإتلاف مجموعة من أشجار النخيل.
يشار أن تقنية الخطارة تعتبر نموذجا من نماذج متعددة لعناصر تراثية مهمة، إنخرط المجتمع المدني بالجنوب الشرقي على الحفاض عليها، وصيانة التقنية لجعلها قنطرة في سبيل تحقيق التنمية المستدامة بالمناطق الصحراوية.
أمضال أمازيغ: حميد أيت علي “أفرزيز”
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر



