
وبالحث عن خصوصيات هذه القذيفة تبين انها تعود لإسبانيا التي كانت قد دكت قبل قرن أرض الريف بمثل هذه القذائف، ويقال ان لعديد منها لم تنفجر بعد إلى الآن.
وهذه الاحتملات التي اكدتها القذيفة التي وجدت بإمزورن، تستحضر الخطورة التي يعيشها المواطنون الريفيون امام وجود هذه القذائف المزروعة بأرضهم ويحتمل انفجارها في اية لحظة.
الأمر الذي يؤكد ان الريف لم يتخلص من الاثار السلبية لحرب الريف، بالاضافة الى انتشار امراض السرطان…، نجد اخطار أخرى تهدد الريف والريفيون.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر