
ووري الثرى مساء أمس جثمان الراحلة، بحضور عدد محدود من مقربي الفقيدة، جراء الظرف الاستثنائي الذي فرضته الظروف الصحية الناتجة عن فيروس كوفيدـ 19 المستجد، في المنزل العائلي الكائن بقرية تاوريرت موسى جنوب ولاية تيزي وزو، إلى جانب قبر ابنها الفنّان الأمازيغي/ القبايلي “المتمرد” الذي اغتالته الجماعات الإرهابية في 25 يونيو 1998.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر