
وتوجهت الفاعلة الأمازيغية بتوصيات إلى الحكومة التونسية، ومن أبرزها، الاعتراف باللغة الأمازيغية و تدريسها، وكذلك تأسيس مركز بحوث و دراسات للثقافة والحضارة الأمازيغية يعمل على البحث والتكوين و مراجعة المناهج التربوية بما يتناسب مع احترام التاريخ والحضارة الأمازيغية والعمل على تحقيق الهدف 4 من أهداف التنمية المستدامة.
كما طالبت الناشطة الأمازيغية/التونسية بـ”إدماج الحضارة الأمازيغية بجميع مكوناتها في منظومة التربية اللانظامية بما في ذلك دور الشباب والثقافة، وأيضا التمكين النسائي خصوصا المرأة الأمازيغية ، وفي الأخير تطرقت إلى فتح حوار وطني حول الهوية الأمازيغية في تونس.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر