
واختار المنظمون للدورة 16 من “فستيفال تيفاوين”، دورة “الهجرة” في المجال والثقافة والفنون القروية،احتفاءا باليوم الوطني للمهاجر، وتجسيدا لشعار مهرجان تيفاوين الذي ينتصر للقرية في كل أبعادها السوسيو-اقتصادية والثقافية.
وسترتكز هذه الدورة، وفق بلاغ صحفي، على بعد “الهجرة” وانعكاساتها على الانسان القروي في مجالات متعددة منها مجال الفنون القروية، ومجال المؤهلات، المهارات والطقوس القروية ومجال الفكر والهوية وذلك ضمن برمجة متناغمة تتمحور حول المهاجر القروي باعتباره كائنا ثقافيا يحمل معه “من وإلى القرية” مميزات هويته الثقافية وانشغالاته المجتمعية.
وأشار رئيس جمعية فستيفال تيفاوي، إلى أنه سيتم نشر البرمجة المفصلة للدورة في بلاغ لاحق.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر