
وأضاف”اشبوا” أن بعد اجتيازه للامتحان الكتابي “باستحقاق”، تفاجأ “بإقصائه” بعد اجتياز الامتحان الشفوي. معتبرا الأمر” إقصاء في حقه أولا وفي حق الأمازيغية عموما”، مشيرا إلى أن “مديرية اليوسفية تركت المنصب المخصص للغة الأمازيغية فارغاً”.
وقال حفيظ أشبوا، إن “إقصائي بدون مبرر، يضع أكثر من علامة استفهام حول معايير الاختيار، و كذا مصداقية الأكاديمية الجهوية لمراكش-أسفي في تعاملها مع المتبارين”. وفق تعبيره.
كما يسائل ـ حسب المتحدث ـ المسؤولين “حول تعاملهم مع الأمازيغية، وما مدى مصداقية شعار التعميم الأفقي لها، بالنظر إلى عدم استيفائها حتى لعدد المناصب المصرح بها والضئيل أصلا”. حسب قوله.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر