
هذا وعرف الملتقى تلاوة رسالة العاهل المغربي، من طرف “عبد اللطيف المنوني”، والتي شدد فيها الملك على حاجة المغاربة لمؤسسات جهوية فاعلة تتجاوب مع إنشغالاتهم الملحة، وتساهم في تحسين معيشهم اليومي.
وأكدت الرسالة الملكية على ملحاحية ممارسة الجهات لاختصاصاتها وفق جدولة زمنية مضبوطة، وبشكل يراعي متطلبات التكامل بين الإختصاصات الذاتية، والمشتركة والمنقولة، أخذا بعين الاعتبار القدرات المالية والتدبيرية الخاصة بكل جهة.
أمضال أمازيغ: حميد أيت علي “أفرزيز”
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر