
وذلك بمناسبة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2969 .
جاءت هذه الأغنية تعبيرا عن مدى رمزية هذا اليوم الموشوم في الذاكرة الأمازيغية الجماعية، كما هدفت الفنانة نغم من خلال هذه الأغنية التي سجلت بمدينة فاس، إلى التعريف بهذا اليوم للأجيال القادمة و التذكير به.
الجدير بالذكر أن للفنانة مجموعة من الأعمال الفنية من بينها : صحراتنا مرجانة، رسالة إلى تندوف… و مشاركات عديدة أقواها: المهرجان الدولي “حوار الثقافات” ومهرجان حب الملوك.
فاطمة الزهراء اتويجر
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر