
أخد المخرج الطموح رضوان الطواب فكرة مزج الثقافة الأمازيغية بالثقافة الغربية لشعب الفايكينج في الفيديو كليب، ما جعل العمل يخرج عن النمطية التكررة في الفيديوهات الموسيقية.
وظهر جليا المزج الموسيقى بحيث ركبت أنماط موسيقية مختلفة من بينها ستايل الروك وصوت الطبول على نمط موسيقى الفايكينج، وتأسست الموسيقى في هذه الاغنية على إيقاع أمازيغي.
في الفيديو نقش المخرج الشاب فكرة نضال النساء الأمازيغيات لا سيما في حقبة الإستعمار الذي لعبة فيه النساء دورا محوريا.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر