صادق أعضاء مجلس مدرسة الملك فهد العليا للترجمة، خلال اجتماع استثنائي يومه الجمعة 26 يوليوز الجاري، وبالإجماع، على إحداث شعبة الدراسات الأمازيغية.
وربط أعضاء مجلس المؤسسة “بعد نقاش مستفيض” بين إحداث شعبة الدراسات الأمازيغية، وتوفير الموارد البشرية والإمكانيات المادية والتجهيزات الضرورية بالمؤسسة.
وبخصوص مسلك الترجمة التحريرية: عربية_ أمازيغية_ فرنسية، الذي أعدته إدارة مدرسة الملك فهد، أڱد أعضاء مجلس المؤسسة على ضرورة عرض دفتره الوصفي على اللجنة البيداغوجية لدراسته وتنقيحه استثنائيا، ومواءمته مع خصوصيات الشعبة والمدرسة.
واتفق أعضاء مجلس مدرسة الملك فهد العليا للترجمة، بالإجماع على إسناد مهمة تنسيق الشعبة إلى الأستاذة نهاد الغوش.
وذكر مصدر من داخل المؤسسة أن ” الطلبة الجدد بدأوا في التسجيل، وقد تم تمديد الأجال حتى يتمكن باقي الطلبة من التسجيل بعد استخلاص نتائجهم”.