
ويحكي الشريط السينمائي قصة شابين موسيقيين يحلمان بالسفر عبر شمال إفريقيا بحثا عن الإيقاع الأمازيغي الحقيقي. وخلال رحلتهما، يلتقيان بصحفية تقنعهم بتغيير مسارهما والاشتغال على الموسيقى مع الطوارق في شمال مالي لكن نواياها لم تكن واضحة، ولم يدركا ذلك إلا بعد فوات الأوان.
وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم حصل على جائزة أطول مدة تصفيق من الجمهور، وحصل على تنويه من اللجنة.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر