
وأكدت نفس المصادر أن استياء المتضررين يشمل مجموعة من النقط بما فيها غياب الموارد البشرية وسوء تدبير مركز الأنكولوجيا، وهو تصرف لا يوحي بالمسؤولية في ظل غياب أي تدخل من طرف الوزارة المعنية، وهو أمر يزحف على حق المواطن في الصحة.
وأضاف نفس المصدر أن هذا الإهمال أدى إلى تفاقم الوضعية المادية والمعنوية والصحية للمواطنين المتضررين، وهم يطالبون بتسوية وضعية المركز ألاستشفائي في أقرب الآجال للتخفيف من معاناتهم ومراعاة وضعيتهم الاستثنائية.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر