
وذكرت البعثة في بيان لها، أن استهداف النشطاء والمحامين وأعضاء المجتمع المدني في ليبيا يتم بهدف إسكات الأصوات التي تعبّر باستقلالية، موضحة أن تواصل ارتكاب جرائم القتل والخطف وغيرها من الأعمال الإجرامية في ليبيا من شأنه أن يهدد عملية السلام ويقوض مختلف الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار والعدالة في البلد.
وأكدت البعثة دعم الاتّحاد الأوروبي ووقوفه جنبا إلى جنب مع الغالبية الكبيرة من الليبيين الذين يرفضون العنف والإرهاب، ويعارضون الاعتداءات والانتهاكات التي تمسّ بحقوق الإنسان، والذين يسعون إلى إدماج المرأة وإشراكها، ويتّحدون في إطار حوار سلمي ووطني.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر