
وستشهد هذه التظاهرة، التي ستنظم لأول مرة بالمغرب، مشاركة أزيد من 500 باحث وباحثة من إفريقيا وباقي القارات الأخرى يمثلون 52 دولة عبر العالم.
وتتناول محاور المداخلات مجموعة من الجلسات تعكس نتائج أعمال مختلف الباحثين بالقارة مؤكدة على ضرورة العمل على حماية وتثمين التراث الثقافي الإفريقي وخاصة الأثري منه.
وبالإضافة إلى التبادل العلمي الذي يمثل النواة الأساسية لهذا الملتقى، سيتميز النقاش كذالك حول الطرق و السبل الناجعة من أجل تعزيز و تشجيع التعاون بين مختلف المؤسسات والتخصصات من أجل خلق علاقات بين مختلف الباحثين الأفارقة و دعم التعاون جنوب ـجنوب.
وفيما يلي برنامج الدورة كاملا ومفصلا.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
