
وستكون الدورة التكوينية من تاطير باحثين ومتخصصين في الترجمة من وإلى اللغة الأمازيغية، لفائدة الطلبة المهتمين بالترجمة، وكذا بلوغ المستوى العلمي والمهني للغة الأمازيغية، باعتبارها لغة رسمية للمغرب.
وابدت مدرسة الملك فهد العليا للترجمة اهتماما واضحا باللغة الأمازيغية، خاصة بعد ان خصصت مسلك دراسي، خاص بها منذ السنة الدراسية الحالية.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر