
وأوضحت المحافظة أن التحضيرات لعقد الملتقى الذي تنظمه بالتنسيق مع جامعة أحمد دراية بأدرار،”كانت قد أوشكت على نهايتها لولا استفحال الوضع الوبائي لفيروس كوفيد-19 المستجد الذي حتم تأجيل الملتقى إلى أجل لاحق”.
وأكدت المحافظة السامية للرأي العام ولكل الباحثين والمهتمين بواقع ومستقبل اللغة الأمازيغية بأن “مواصلة التحضيرات والاستعداد لتنظيم الملتقى ستستمر على قدمٍ وساق لعقده كلما سنحت الظروف وتقلص انتشار الوباء”، لافتة إلى أن الأهداف من تنظيم هذا الملتقى هي “البحث والحفاظ على كنز اللغة الأمازيغية بكل متغيراتها المتداولة عبر التراب الوطني وتوضيح مدى ارتباطها الأبدي بالجزائر أرضا وشعبا”.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر