وتعالج أغاني هذا الألبوم عددا من القضايا منها ما هو تاريخي كأغنية “مولاي موحند”، وما هو إجتماعي بأغنية “كار أنيث”، وكذا الرومانسي كأغنيتي « ياسمين » و” تكار رخزران”، إضافة إلى الجانب الهوياتي الذي تطرق إليه الألبوم بأغنية تحمل عنوان “تامزيغت ». وقد اعتمد الفنان الشاب أمين خطابي « ستيلا” جديدا سيغني الحقل الموسيقي الأمازيغي والمغربي في إخراجه لهذا الألبوم، الذي يصنف في خانة ستايل “فولك روك”، الذي ظهر في الستينيات من القرن الماضي بالولايات المتحدة الأمريكية، مع تطعيمه بألات موسيقية تراثية أمازيغية كالبندير والناي.
يذكر أن الفنان أمين خطابي هو من مواليد مدينة الحسيمة، حاصل على شهادة الماستر بجامعة عبد المالك السعدي بتطوان، وهو صحافي سبق وأن اشتغل بعدد من الجرائد الوطنية بالمغرب ويدير حاليا موقعا إخباري يصدر من الحسيمة وشركة متخصصة في مجال النشر والتوزيع.