

هذا وعرف عن الرايس ابعمران حسه الفكاهي، فضلا على إتقانه العزف على آلة لوطار والعود، كما ترك بصمته كذلك في الميدان الفني الأمازيغي من خلال مجموعة من اغانيه.
وشارك المرحوم في عدد من الانتاجات الأمازيغية المتميزة كفيلم بوتفوناست مع الفنان المرحوم إبوركا الحسين (دا حماد) والعديد من الأغاني القديمة التي وضع بصمته عليها إلى جانب نجوم فنانون كبار، وذلك قبل ان يودعنا في صمت دون ادنى التفاتة، عرفانا بما اسده للساحة الفنية الأمازيغية.
وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم نحن طاقم جريدة “العالم الامازيغي” باحر تعازينا إلى عائلته الكبيرة وأسرته الصغيرة، راجين من العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويرزق ذويه الصبر والسلوان.
وإنا لله وإنا اليه راجعون.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر