
وتعتبر خطوة المجلس الإقليمي لتيزنيت خطوة مهمة في انتظار تعميم المبادرة على باقي المجالس والجماعات والمؤسسات المنتخبة.
وأشاد عدد من الفاعلين والمهتمين بخطوة المجلس، مؤكدين أن تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وإدماجها في الحياة العامة يحتاج لإرادة ورغبة سياسية أكثر من التمويل والقوانين.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر