
وذلك تجسيدا للعناية الكريمة، التي ما فتئ يوليها جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، للأمازيغية باعتبارها مكونا رئيسيا للهوية المغربية الأصيلة الغنية بتعدد روافدها، ورصيدا مشتركا لجميع المغاربة بدون استثناء وحفاظا على الموروث الثقافي المغربي.
بعد أن تفضل جلالته بإقرار رأس السنة الأمازيغية، عطلة وطنية رسمية مؤدى عنها، يوم 14 يناير .
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر