
وصرحت هدى أبوز لموقع “يا بلادي –بالفرنسية”؛ “أن “الراب” لون غنائي يهيمن عليه الذكور ومجرد اقتحامه يعتبر مواجهة للذكورة والمجتمع الأبوي، في نفس الوقت اتخذت من الموسيقى والإبداع أداة للتغيير وإبراز قوة المرأة وقدرتها على الأخذ بزمام الأمور”.
وأضاف نفس المصدر أن المغنية الشابة شاركت في صنف الفن التحريري، وأضافت “أن الراب يتميز بسرد وقائع الحياة اليومية ويسمح بالحديث عن الممنوع وإدراج مواضيع ثورية قريبة لشخصية المغني ومعاناته مع إيقاعات موسيقية، وهو اللون الذي أردت أن أترجم به واقع المرأة ورغبتها في التغيير”.
نادية بودرة
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر