
بعد توقيعه اتفاقية التعاون بين المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ومجلس المستشارين اكد رئيسه ان للتنزيل الفعلي للطابع الرسمي للغة الأمازيغية لن يكون الا بادماجها في مجال التشريع، وفي مؤسسة البرلمان بغرفتيه، وذلك تطبيقا للفصول والمواد التي جاء بها دستور 2011، وخطاب اجدير التاريخي الذي كان سنة 2001.
وأكد رئيس مجلس المستشارين على ان هذا التحدي يستدعي مقاربة تشاركية جادة، ينخرط فيها جميع الفاعلين والمهتمين، خاصة المختصين منهم لضمان جودة الترجمة الفورية والتحريرية داخل اجهزة المجلس.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر