
و قال البابا خلال عظته الأسبوعية في ساحة القديس بطرس، وفق “رويترز” : “تشبث الناس معًا، لإنقاذ ريان، وعملوا معًا من أجل إخراجه، لكن للأسف جهودهم لم تنجح، ومات الطفل”.
وقد أبدى الإيطاليون على مواقع التواصل الاجتماعي تأثرا بقصة ريان؛ لأنها كانت شبيهة بمأساة عام 1981، عندما حاول العشرات من رجال الإنقاذ إنقاذ حياة ألفريدنو رامبي، وهو صبي يبلغ من العمر 6 سنوات كان محاصرًا في بئر لمدة ثلاثة أيام قبل أن ينقذ، لكنه مات.
وحظيت محنة الطفل ريان منذ سقوطه في البئر بعد ظهر يوم الثلاثاء الماضي باهتمام عالمي، وأثارت فيضا من التعاطف عبر الإنترنت.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر