
وأمام هذا المصاب الجلل، تتقدم مديرة وطاقم جريدة العالم الأمازيغي، ومناضلي ومناضلات التجمع العالمي الأمازيغي، جهة المغرب، بأحر التعازي وأصدق عبارات المواساة إلى الدكتور محمد الشامي، وزوجته الأستاذة صباح، وإلى كل أفراد أسرته الكريمة، في هذا المصاب الجلل الذي لا تملك أمامه القلوب إلا الخشوع، والدعاء، والرضا بما كتبه الله.
نتضرع إلى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يرزق أسرته المكلومة الصبر الجميل والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر