المنطقة ظلت تعاني أيضا من العزلة والنسيان إلى غاية الحملة الانتخابية للمحليات الأخيرة حين زارها أو مسؤول سياسي وطني هو رئيس حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية محسن بلعباس رفقة مسؤولي الحزب بولاية تمنغست، وقام بنشر صور للمنطقة وفيديوهات لشكاوى سكانها على صفحته الشخصية في الفايسبوك.
تلك الزيارة ربما خلطت الأوراق على السلطات المحلية التي تذكرت قرية تقرمبايت وخصصت لها 25 مليار سنيتم للقضاء على مشكل شبكة الصرف الصحي و30 مليار لمشاريع شبابية كملعب جواري بالإضافة إلى إحصاء ذوي الاحتياجات الخاصة في القرية لأول مرة.
المصدر: جريدة القلم