نشر الأستاذ أحمد عصيد مقالا عنوانه “هوية البطاقة وهوية المواطنين” يوم 18 يونيو 2020 وهو مقال مليء بمغالطات معرفية وسياسية وتاريخية. وفيه يطالب الأستاذ أحمد عصيد بوضع حروف تيفيناغ على البطاقة الوطنية للتعريف. أما اللغة الأمازيغية فهي لا تهم الأستاذ عصيد وبقية “التيفيناغيين”،ولهذا يريدون فرنسة التعليم المغربي ويريدون تخليد الفرنسية بالمغرب واختزال اللغة الأمازيغية في ديكور تيفيناغ. هذا والجميع غافل أو متغافل عن أن المشكلة الكبرى التي تعاني منها الأمازيغية هي الفصل الدستوري الخامس.
1) مفهومك يا أستاذ عصيد للانتماء الوطني خاطئ ومقلوب:
في مقالك يا أستاذ أحمد عصيد تقول: “… شعور هؤلاء المواطنين برابطة الولاء والانتماء للدولة عبر بطاقة التعريف…”.
هذا مفهوم خاطئ ومقلوب تماما للانتماء الوطني يا أستاذ عصيد. الطبيعي هو أن الدولة هي التي تنتمي إلى الشعب والبلد.
“انتماء المواطن إلى الدولة” هو مفهوم دولتي سلطوي استبدادي متجاوَز يا أستاذ عصيد. الدولة جهاز يملكه الشعب وينتمي إلى الشعب وإلى أرض الشعب. إذن هوية الدولة يجب أن تتبع هوية الشعب. المواطن ليس ملزَما بالولاء للدولة. وإنما الدولة هي الملزَمة بالولاء للمواطن والشعب وأرض الشعب. وإنما المواطن ملزَم بالولاء للشعب وأرض الشعب. والتزام المواطن بالقوانين هو على أساس أنها قوانين وضعها الشعب.
2) كيفاش “عرب بقبعة لاتينية”؟!
في مقالك يا أستاذ أحمد عصيد تقول: “… هويتنا كما تنظر إلينا السلطة، وكما تريدنا أن نكون: عربا بقبعة لاتينية.”
هنا يا أستاذ عصيد تجنبت وتحاشيت أن تقول “عربا بقبعة فرنسية”. لماذا؟ لأنك يا أستاذ عصيد لو قلت هذا فستبدو بأنك تهاجم هيمنة اللغة الفرنسية وبأنك تعترف بوجود “سياسة التعريب والفرنسة” التي تطبقها الدولة المغربية منذ 1912. وستبدو بأنك تعترف بأن الفرنسية لغة رسمية للدولة المغربية على أرض الواقع.
ولكنك يا أستاذ عصيدلا تريد أن تعترف بوجود “سياسة التعريب والفرنسة” منذ 1912. وأنت لا تريد أن تعترف بأن الفرنسية لغة رسمية للدولة المغربية على أرض الواقع تدرّسها الدولة إجباريا وتقحمها في كل الكارطات والإدارات والتلفزات والمؤسسات الحكومية وكأن المغاربة شعب فرنسي، بينما المغاربة أمازيغ.
الحقيقة يا أستاذ عصيد هي أن: السلطة تريدنا معرَّبين مفرنَسين. ومساندتك للفرنسة تدعم سياسة السلطة.
3) ما معنى “الانفتاح على الفرنكوفونية والإرث الكولونيالي” يا أستاذ عصيد؟!
في مقالك يا أستاذ أحمد عصيد تقول: “…فالدولة المغربية منذ استقلالها سنة 1956 وهي تفرض هويتها الخاصة في أوراق هويتنا تحت شعار “العروبة والإسلام”، مع الانفتاح على الفرنكوفونية والإرث الكولونيالي للدولة الحامية من خلال الازدواجية عربية ـ فرنسية…”.
تعتبر يا أستاذ عصيد الهيمنة اللغوية الفرنسية على المغرب “انفتاحا”، وكأن الدولة قررت فجأة في 1956 أن “تنفتح” على الفرنسية والفرنكوفونية! لا. سيطرة الفرنسية بالمغرب نتاج لـ”سياسة التعريب والفرنسة”.
“الانفتاح اللغوي”العادي الطبيعي في المغرب هو الذي نلاحظه مثلا في تدريس اللغات الألمانية والإيطالية والإنجليزية والإسبانية كلغات اختيارية في الثانويات والجامعات. نعم. هذا انفتاح عادي، لأنه اختياري.
أما سيطرة اللغة الفرنسية الإجبارية بالمغرب فليست “انفتاحا” يا أستاذ أحمد عصيد. الدولة المغربية لديها لغتان رسميتان منذ 1912 هما: العربية الفصحى والفرنسية. الدولة المغربية تعرّب وتفرنس المغرب شعباً وإدارةً وتعليماً وتلفزةً ووثائق رسميةً ومدناً وقرىً وأطفالاً وشباباً منذ 1912 وبشكل إجباري.
ترفض يا أستاذ عصيد أنت وأنصارك أن تعترفوا بهذه الحقائق. بدل هذا تحاولون إقناع المغاربة بأن وجود الفرنسية بالمغرب مجرد “انفتاح”.
4) دستور 2011 “يخرمز” الأمور ولا “يعيدها إلى وضعها المنطقي” كما تزعم يا أستاذ عصيد:
تقول يا أستاذ أحمد عصيد في مقالك: “… ولأنه لا يصحّ إلا الصحيح، فقد انقلبت الآية في النهاية وحكم التاريخ بأن تعود الأمور إلى وضعها المنطقي مع دستور 2011…”.
ما هذه الأمور التي عادت إلى وضعها المنطقي يا أستاذ عصيد؟!
دستور 2011 يخبرنا في ديباجته بأن هوية المغرب تتكون من 4 مكونات ومن 4 روافد!
هل هذا هو ما تسميه “عودة الأمور إلى وضعها المنطقي” يا أستاذ عصيد؟! عجيب عجيب!
دستور 2011 يخبرنا بأن هوية المغرب خالوطة من 8 هويات أو 8 شعوب وهي: عربية – إسلامية، أمازيغية، صحراوية حسانية، أفريقية، أندلسية، عبرية،متوسطية. هل هذا معقول يا أستاذ عصيد؟!
هل من المنطقي يا أستاذ عصيد أن تكون هوية العرب والعبرانيين والأندلسيين جزءا من هوية المغرب؟!
مبروك عليك بالصحة والراحة يا أستاذ عصيد. فهذه الهوية المغربية العجيبة الخالوطة الجالوطة تابعة لثلاث قارات وبحر ضخم بهذا الترتيب: قارة آسيا، قارة أفريقيا، قارة أوروبا، البحر المتوسط!
هذه الهوية الخليطة العجيبة ذات الشعوب الثمانية اخترعتها الدولة عام 2011 ولم يطالب بها أحد من قبل.
لا يوجد بلد في العالم يفعل هذا العجب العجاب بهويته الوطنية القومية إلا المغرب.
هل كلما هرب بضعة آلاف من اللاجئين إلى المغرب وجبت دسترة قبيلتهمكـ”مكون” أو “رافد” لهوية المغرب؟!هل سيتوجب على المغرب إقحام المكون الفرنسي والإسباني والسنغالي في هويته الخالوطة؟!
لا يا أستاذ أحمد عصيد. المغرب أمازيغي. قومية المغرب أمازيغية. المغرب ليس مخلوقا من 8 رؤوس.
وفشلك يا أستاذ أحمد عصيد في التنبيه إلى هذه المشكل الفادح في ديباجة دستور 2011 هو فشل لك وللحركة الأمازيغية التي تحولت الآن إلى “حركة تيفيناغية” تناضل من أجل الديكور التيفيناغي.
وقيامك يا أستاذ أحمد عصيد بالترويج لهذه الهوية الخالوطة الجالوطة الثمانية (8) التي اخترعتها الدولة عام 2011 هو دليل على أنك أنت وأنصارك لم تعودوا تؤمنون بأن المغرب أمازيغي الهوية وأمازيغي القومية. وإنما أنتم الآن تؤمنون بأن هوية المغرب خليط من شعوب العالم في ثلاث قارات: آسيا، أفريقيا، أوروبا!
من يزعم بأن هوية المغرب ثُمانية (8) الرؤوس فهو يفتح المجال لعدد لانهائي (∞) من الهويات الأجنبية (سنغالية، إيفوارية، فرنسية، إسبانية…) ستنتج مزيدا من القلاقل والحركات الانفصالية بالمغرب. فالبوليساريو تنظيم انفصالي عروبييحمل هوية عربية أجنبية عن المغرب. فلا تستغربوا أن يخرج للمغرب يوما بوليساريو جديد بالنسخة الفرنسية أو السنغالية أو الإيفوارية هو نتاج لسياسة الفرنسة اللغوية والثقافية.
5) ما هي”اللغات” التي تريدها يا أستاذ عصيد في البطاقة الوطنية؟
تقول يا أستاذ أحمد عصيد في مقالك: “… إن ما ينبغي أن تحمله البطاقة الوطنية للتعريف، سواء في لغاتها أو أحرفها، هو ما يرمز لهوية جميع مواطنيها بدون استثناء”.
أرى أنك يا أستاذ عصيد تنهج هنا سياسة الغموض الاستراتيجي. فأنت لا تريد أن تفصح بوضوح عن هذه “اللغات” التي تريدها على البطاقة الوطنية للتعريف. هل الفرنسية والعبرية والأندلسية من بين هذه اللغات؟!
فإذا طالبتَ يا أستاذ عصيد ببطاقة وطنية ثلاثية اللغة (فرنسية، عربية، أمازيغية)فستظهر على أنك تعترف بالفرنسية لغة رسمية للمغرب (فالبطاقة الوطنية تستعمل داخل المغرب ولا تصلح خارج المغرب). وأما إذا طالبتَ يا أستاذ عصيد بإزالة الفرنسية وجعل البطاقة الوطنية وكل الوثائق ثنائية اللغة: أمازيغية وعربية فقط (أو أمازيغية عربية إنجليزية) فستكون هنا محاربا للفرنسية! وهذا طبعا يتعارض مع ميولك الفرنكوفونية ومع مطالبتك بفرنسة المواد العلمية في الثانويات المغربية.
فماذا تريد بالضبط يا أستاذ أحمد عصيد؟ وضح لنا موقفك من فضلك!
هل تريد البطاقة الوطنية والوثائق بثلاث لغات (الأمازيغية بتيفيناغ والعربية والفرنسية)؟
أم أنك تريد البطاقة الوطنية والوثائق بلغتين فقط (الأمازيغية بتيفيناغ والعربية)؟
سأقول لك وللقراء ما أراه مناسبا للمغرب: يجب جعل البطاقة الوطنية والوثائق الإدارية والنقود بلغتين فقط وهما الأمازيغية بالحرف اللاتينيوالعربية. أما الوثائق الموجهة إلى الخارج كجواز السفر وغيره فيجب أن تكون بثلاث لغات: الأمازيغية بالحرف اللاتيني، العربية، الإنجليزية. ويجب التخلص من الفرنسية تماما.
ولكن ما هو أهم من البطاقات والطوابع البريدية هو أن الفصل الدستوري الخامس الكارثي يرسّم اللغة الأمازيغية ترسيما ثانويا مشوها مجمدا مقيدا ويجعل اللغة الأمازيغية أقل مرتبة من العربية. فالأولوية القصوى العليا هي تعديل الفصل رقم 5 من دستور المغرب وجعل الأمازيغية فيه لغة رسمية متساوية مع العربية وأن تكون اللغة الأمازيغية لغة رسمية فوريا بدون أي تأجيل ولا تقنين. وهذا يعني أنه يجب حذف فقرة “القانون التنظيمي” من الفصل الدستوري الخامس ورفع الأمازيغية إلى الجملة الأولى في هذا الفصل.
أنت يا أستاذ أحمد عصيد وأنصارك التيفيناغيين تتجاهلون المشكلتين الدستوريتين الفادحتين: في الديباجة (الهوية) وفي الفصل الخامس (اللغة)، وتشغلون الرأي العام المغربي بالشكليات التيفيناغية العاطفية الخاوية.
6) الحرف اللاتيني إيطالي روماني وليس فرنسيا يا أستاذ عصيد:
تقول يا أستاذ أحمد عصيد في مقالك: “… وإننا لنستغرب من حرص السلطة على هوية الدولة الفرنسية الحامية مرموزا إليها بحروفها اللاتينية…”.
هنا تحاول يا أستاذ عصيد أن تغرس في عقول المغاربة فكرة مغلوطة مفادها أن الحرف اللاتيني فرنسي. وزعمك هذا خاطئ تماما. فالحرف اللاتيني إيطالي روماني استورده الفرنسيون من إيطاليا.
الحرف اللاتيني ظهر أول مرة في التاريخ عام 700 قبل الميلاد في منطقة LATIVMأي Latium(لاتيوم) الموجودة في ما يسمى الآن Roma في إيطاليا. إذن،لو أردنا أن ننسب الحرف اللاتيني إلى شعبه الأصلي فهو بالتأكيد الشعب الإيطالي الروماني (سكان روما الإيطالية).
أما الفرنسيون فإنهم مجرد مستوردين للحرف اللاتيني (الإيطالي) مثلهم مثل الإسبان والألمان والهولنديين والبريطانيين والبولونيين والدانماركيين والفيتناميين والإندونيسيين والماليزيين والأمازيغ والكرد والأتراك.
الحرف اللاتيني ليس فرنسيا. لم يخترعه الفرنسيون ولا يملكه الفرنسيون.
فلماذا يا أستاذ أحمد عصيد تحاول بمقالك أن تغرس في عقول المغاربة فكرة مغلوطة ديماغوجية تزعم بأن الحرف اللاتيني فرنسي أو يرمز إلى فرنسا؟! ألا تستعمل إسبانيا والبرتغال الحرف اللاتيني؟!
إن ما يرمز إلى فرنسا ليس الحرف اللاتيني بل اللغة الفرنسية. وأنت تساند الفرنسيةيا أستاذ عصيد.
أما إذا كتبنا اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني فهذا يرمز إلى الأمازيغية والمغربMurakuc وَ Tamazɣaوليس إلى شيء آخر.
وإذا كتبنا اللغة الإسبانية بالحرف اللاتيني فهذا يرمز إلى إسبانيا وليس إلى فرنسا.
الأتراك يكتبون اللغة التركية بالحرف اللاتيني منذ 1929 فهل يرمز هذا إلى فرنسا؟ لا بل يرمز إلى تركيا.
التعريبيون والإسلاميون يتعمدون التضليل ويتعمدون أن يخلقوا التباسا وخلطا متعسفا مغالِطا غوغائيا بين الحرف اللاتيني واللغة الفرنسية (وهما طبعا شيئان منفصلان). التعريبيون والإسلاميونيريدون منع اللغة الأمازيغية من الاستفادة من الحرف اللاتيني العالمي كما استفادت منه اللغة التركية في تركيا العلمانية.
الأمازيغ المغاربة القدامى تعرفوا على الحرف اللاتيني خلال تعاملهم مع الرومان/الإيطاليين القدامى منذ أزيد من 2000 عام. الأمازيغ المغاربة عرفوا الحرف اللاتيني منذ أزيد من 2000 عام قبل أن يكون هنالك شيء اسمه “فرنسا” أو “لغة فرنسية”. وتوجد في المغرب نقوش لاتينية من الفترة الرومانية، هذا فضلا عن أمازيغ قدامى ألفوا كتبا باللاتينية وبحرف لاتيني.
إذن فكتابة اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني لا علاقة لها بالفرنسية ولا بفرنسا. وإنما الحرف اللاتيني حرف عالمي ذو أصل إيطالي.
7) العبارات الإدارية الرسمية باللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني:
في مقال سابق لي عنوانه “ترجمة الوزارات والإدارات إلى الأمازيغية بالحرف اللاتيني” كنت قد قدمت للقراءترجمات أمازيغية لعدد من المصطلحات الإدارية المغربية، وأخذتها من قواميس أمازيغية معروفة.
وها هي بعض المصطلحات الإدارية مترجمة إلى اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني:
المغرب = MURAKUC
مغربي = AMURAKUCAN
مغربيون / مغاربة = IMURAKUCANEN
مغربية = TAMURAKUCANT
مغربيات = TIMURAKUCANIN
المملكة المغربية = TAGELDIT EN MURAKUC
الدولة المغربية = AWANAK AMURAKUCAN
الوطن / البلد = AMUR أو TAMURT
وطنيّ (مرتبط بالوطن) = AMURAN
وطنيون = IMURANEN
وطنية = TAMURANT
وطنيات = TIMURANIN
المُواطِن = ANAMUR
المواطنون = INAMUREN
المواطِنة = TANAMURT
المواطِنات = TINAMURIN
التراب الوطني = AKAL AMURAN
اللغة الأمازيغية = TUTLAYT TAMAZIƔT
بالأمازيغية = ES TMAZIƔT
مكتوب بالأمازيغية = YURA ES TMAZIƔT
مكتوبة بالأمازيغية = TURA ES TMAZIƔT
الترجمة = ASMEGRED أو ASEDWEL أو ASUƔEL
المترجِم / الترجمان = ANEMMEGRUD
البطاقة = TAKAṚḌA أو TIFEFFEƔT
البطائق = TIKAṚḌIWIN أو TIFEFFƔIN
البطاقة الوطنية = TAKAṚḌA TAMURANT
الهوية = TUMAST أو TAMAGIT أو TANETTIT
البطاقة الوطنية للهوية =
TAKAṚḌA TAMURANT EN TUMAST
الجنسية = TAMURI
الجنسية المغربية = TAMURI TAMURAKUCANT
السفر = AMUDDU
جواز السفر = AZRAY UMUDDU
الشهادة (وثيقة رسمية) = ASELKIN
الشواهد (الوثائق الرسمية) = ISELKINEN
الكتابة / الكتابات = TIRA أو TIRRA أو TIRAWIN
الوثيقة / الكتاب = ARRA
الوثائق = ARRATEN
الرخصة = TURAGT
الرخص / التراخيص = TURAGIN
الترخيص (منح الرخصة) = ASUREG
شهادة الميلاد = ASELKIN EN TLALIT
وثيقة الميلاد = ARRA EN TLALIT
الشهادة الإدارية = ASELKIN ADEBLAN
الوثيقة الإدارية = ARRA ADEBLAN
الوثائق الإدارية = ARRATEN IDEBLANEN
الطب / التطبيب = TUJJYA أو ASUJEY أو ASESFER
الشهادة الطبية = ASELKIN UJJYAN أو ASELKIN ASUJYAN
السياقة = AZIZZEL أو ASIZZEL أو AṬṬAG
رخصة السياقة = TURAGT EN UZIZZEL
بنك المغرب = ABANKU EN MURAKUC
الدرهم = ADRIM
الدراهم = IDRIMEN
واحد = IJJEN أو IJEN أو YUN أو YAN أو IǦǦEN
درهم واحد = IJEN WEDRIM أو YAN WEDRIM
نصف درهم = AZYEN EN WEDRIM
عشرة دراهم = MRAW EN YIDRIMEN
عشرون درهما = SIMRAW EN YIDRIMEN
خمسون درهما = SEMMUMRAW EN YIDRIMEN
مائة درهم = TIMIḌI EN YIDRIMEN
مائتا درهم = SNAT TMAḌ EN YIDRIMEN
الاسم = ISEM أو ISEN
الأسماء = ISMAWEN أو ISNAWEN
الأسرة / العائلة = AWACUN أو TAWJA
الاسم العائلي = ISEM AWACUNAN
الاسم الشخصي = ISEM UDMAWAN
اللقب = IZWEL
الألقاب = IZEWLAN
الكنية / التكنية = TASELFEST
الكنيات / التكنيات = TISELFAS
النسب (النسب العائلي) = ASSAƔ
الأنساب = ASSAƔEN
أبوه / أبوها = BABA-S
أمه / أمها = YEMMA-S
أخوه / أخوها = UMA-S
أخته / أختها = WELTMA-S
وُلِدَ في = ILUL DEG
وُلِدَتْ في = TLUL DEG
يسكن في = IZEDDEƔ DEG
تسكن في = TZEDDEƔ DEG
ابن ….. = MEMMI-S EN أو IWI-S EN
ابنة ….. = YELLI-S EN أو YEDJI-S EN
التاريخ (اليوم والشهر والسنة) = AZEMZأو TIQQENT
التواريخ = IZMAZأو IZEMZEN أو TIQQAN
الميلاد = TALALIT
تاريخ الميلاد = AZEMZ EN TLALIT
المكان = ANSA
مكان الميلاد = ANSA EN TLALIT
صالحة إلى غاية = TENNEZGA AR
صالح إلى غاية = YENNEZGA AR
الصلاحية = ANZEGGIأو ANNEZGI أو TINNEZGIT
المدة (المدة الزمنية) = AZDAW أو TUZDAWT
مدة الصلاحية = TUZDAWT EN WENZEGGI
الأمن / الأمان = AFRAK أو TAƔELLIST أو TAFLAST
الأمن الوطني = AFRAK AMURAN
المدير العام للأمن الوطني =
ANABDAD AMATAY EN WEFRAK AMURAN
السكنى / السكن = TAZEDDIƔT
شهادة السكنى = ASELKIN EN TZEDDIƔT
العنوان (عنوان السكن) = TANSA
عنوان الكتاب / لقب الشخص / التيتر = IZWEL
المستشفى = ASGANFU
المستشفى الإقليمي = ASGANFU AMENḌAN
الزواج = ARCAL أو ADUBEN أو TISULYA
العقد (الكونطرا) = AKARAS أو TAƔUNI أو TAQQANT
عقد الزواج = AKARAS EN WERCAL
الطلاق = ULUF أو UŘUF
السيد = MASS
السيدة = MASSA
الآنسة = TAMSIWT
السيد مازيغ بن حمّو = MASS MAZIƔ U ḤEMMU
السيدة مازيغت بنت رشيد = MASSA MAZIƔT WELT ṚACID
الآنسة تيفيور بنت خالد = TAMSIWT TIFYUR WELT XALID
الرقم = OṬṬON
الأرقام = OṬṬONEN
رقم البطاقة = OṬṬON EN TKAṚḌA
المكتب = ASIRA أو AMARIS
المكتب الوطني = ASIRA AMURAN
الحالة المدنية = ADDAD AƔEṚMAN
الإدارة = TADBELT
الإدارات = TIDEBLIN
المندوبية = TIGENSEST
الإقليم = TAMNAḌT
الجهة = TASGA أو IDIS
المدينة = IƔṚEM أو AƔṚEM
القرية = ADWAR
المندوبية الإقليمية = TIGENSEST TAMENḌANT
الخزينة العامة = TABAYNUT TAMATAYT
المفتشية العامة = TAGAWSA TAMATAYT
المديرية العامة = TABDADT TAMATAYT
المديرية العليا = TABDADT TAFELLAYT
الوزارة = AƔLIF أو TASSAYT
الوزير = ANEƔLAF أو AMASSAY
داخِلَ (في داخِلِ / في الجهة الداخلية) = JAJ أو AGNES أو AGENSU
الداخل / الداخلية (الجهة الداخلية) = AGNES أو AGENSU
وزارة الداخلية = AƔLIF UGENSU أو TASSAYT EN UGENSU
المسؤول = ANAƔLAF أو AMETTWASESTEN
المدير المسؤول = ANABDAD ANAƔLAF
المدير العام = ANABDAD AMATAY
الإمضاء / التوقيع = TAKBABT أو AZMUL
الطابع / الختم = ASERGEL أو AZAZWEL
للمزيد راجع كتابي المجاني على الإنترنيت “أسماء الجهات والأقاليم والمدن والوزارات في المغرب باللغة الأمازيغية واللغة العربية”. وراجع أيضا “المعجم العربي الأمازيغي” للأستاذ العلامة محمد شفيق، وهو معجم أمازيغي عملاق من 3 مجلدات صدرت أعوام 1990 وَ 1996 وَ 2000 في الرباط بالمغرب.
اللغة الأمازيغية لغة ثرية جدا وجاهزة الآن لتدريس المواد المدرسية في الابتدائيات والثانويات، وهي جاهزة لكل الاستعمالات الإدارية الآن. ولا يجوز تأجيل ولا سجن اللغة الأمازيغية في الفولكلور الشكلي الخاوي. والحرف اللاتيني يسهل تدريس وترسيم اللغة الأمازيغية بتكلفة أصغر وسرعة أكبر ويوصلها إلى كل المغاربة بفعالية ونجاعة. وسوف يساعد الحرف اللاتيني على إيصال اللغة الأمازيغية إلى ملايين وملايين المغاربة بسهولة عظيمة لأنه يمكّنهم من قراءتها فورا. وهذا هو الهدف الأعظم من كتابة اللغة. لهذا يجب التخلص من الفرنسية تماما، ويجب البدءبترسيم وتدريس اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني فورا.
tussna-tamazight@outlook.com