الحفل التكريمي سلط الضوء على جوانب من الحياة الشخصية والجمعوية للمحتفى به، وعلى أهم المحطات في مساره الجمعوي، حيث بدأ العمل الجمعوي مبكرا منذ اشتغاله كمدرس التعليم الابتدائي موسم 2001-2002، حيث كان عضوا مؤسسا لمجموعة من الجمعيات ومنخرطا في العمل التطوعي بشتى مجالاته الثقافية والتربوية والاجتماعية والرياضية، وحسب شهادات الحاضرات والحاضرين للحفل، فإن الأستاذ محمد خلوفي مدرسة تتلمذ على يده الفعاليات الشابة النشيطة حاليا في العمل المدني ويعتبر قدوة في العمل الجاد ونكران للذات.
اقرأ أيضا
المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ينظمان زيارة علمية لأساتذة اللغة الأمازيغية
نظم المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الرباط سلا القنيطرة بتنسيق وتعاون مع المعهد الملكي …