
وفصلت المحامية بهية الرباط في الموضوع باعتبار المرأة الأمازيغية المعنفة والتي لا تتقن غير اللغة الأمازيغية، هي الأكثر عرضة للعنف وذلك عن طريق إقصائها من الحوار وبالتالي عدم تقديم المساعدة لها بحجة عدم اتباعها اللغة التي صادق عليها دستور 2011.
وأضافت أن الدولة تشرع دون تطبيق، وحتى حضور المترجم إلى جانبها كما ينص على ذلك القانون، يجعلها في غربة داخل وطنها.
ـ نادية بودرة
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
المرأة الامازغية هو الشرف بنفسه… المرأة الامازغية هي الدين هي الحياة هي الصمود هي كل ما هو إنساني هي الملائكة .. تحية وتقدير ونصرة للامازغيات أين ما كانوا