
وجاءت هذه المكاسب المشجعة نتيجة تكل الغيورين على مصالح المنطقة ورياضيي مدينة ميدلت القدماء، والذين تمكنوا من كسر هامش التحدي ودمج العنصر الأنثوي والرقي بشباب المنطقة ككل، باعتباره مكون أساسي للمجتمع والقلب النابض لتحقيق التنمية البشرية.
وبعد أن تطوع السيد أوموسى عبد القادر على تأطير الفريق وتدريبه بمساعدة الطاقم التقني المكون من السادة سفيان أولكوش وامبارك ألبا وعمر الحبيب، وبدعم كل أعضاء فريق قدماء ميدلت لكرة القدم، الذين وحد بينهم حب دعم المنطقة والتشجيع شبابها للمضي قدما وتحقيق نتائج سارة في المجال الرياضي بالخصوص.
نادية بودرة
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر