
وكان اللقاء فرصة للعودة إلى أحداث اغتيال لوناس معتوب، والمحاولات المتعددة لاستعادة ذاكرته واستغلال اسمه من قبل سلطات الدولة الجزائرية.
هذا الحدث الفني الهام ببتاكلان هو أول عمل تتخذه نادية معتوب لتكريم شريك حياتها لوناس، وقالت إنها مقتنعة أنه “لو كان لوناس على قيد الحياة في عام 2015، لكان قد أعرب بالضرورة عن تضامنه مع ضحايا الغباء البشري ولغنى لبتكلان.
وسيشارك تسعة مغنيين على خشبة المسرح يوم الجمعة، 22 يونيو، في باتاكلان للاحتفال بالذكرى العشرين لاغتيال لوناس معتوب.
وتعد نادية معتوب بعض المفاجآت التي من شأنها تعزيز هذا الحدث.
ترجمة: كمال الوسطاني
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
