
وزادت نفس الجمعية بأن الأمر يتعلق بإصابات طالت عددا من أعضاء الحركة الثقافية الأمازيغية على أيدي فصائل يسارية وصفها ذات البيان بكونها ممثلة عن “بقايا البعثيين” غير المتوانين في استهداف مناطق مختلفة من أجسام الطلبة الأمازيغ.
وطالبت وثيقة جمعية أمزروي بـ “تحقيق نزيه وشفاف وفوري حول ملابسات هذه الأحداث”، زيادة على “تحريك المسطرة الجنائية ضد المعتدين”، هذا قبل أن تعمم دعوتها لكافة الفصائل الطلابية بالجامعات المغربية من أجل “الالتزام بقيم التسامح والحوار وتدبير الاختلاف”.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر