
هذا الكتاب الذي يسلط فيه الباحث الضوء على نقط التقاطع والاختلاف بين الجنسين في المجتمع الأمازيغي بالريف، من خلال دراسته للأمثلة الشعبية المتداولة بالمنطقة، هو الآن تحت الطبع وفي طريق النشر، وسينضاف إلى قائمة المراجع الأنتربولوجية حول الريف في أقرب الآجال.
ويقول الدكتور عبد الله أزواغ في تعليقه عن الدراسة التي أعدها “العروي يسكنني وأسكنه لذلك ارتأيت أن أنبش في ذاكرة قبيلة أيث بويحيي الريف الشرقي، سيما التراث اللامادي، فكان هذا العمل بمثابة أحسن هدية أقدمها لقبيلتي تاريخيا “.
كمال الوسطاني
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر