
ومنحت الهيئة الجائزة بالنظر لتضحياتها الجسام ونضالها الميداني المستميت من أجل إقرار العدالة الاجتماعية والكرامة، وانتصارها للقيم الإنسانية النبيلة، ولمواقفها الحقوقية الثابتة، ولشغفها بالفن والمسرح والحرية حدّ العشق والهوس.
وكذلك من أجل انتفاضتها على “الحكرة” بصوتها الريفي الأصيل والشجي، غنت الشعر الأمازيغي الملتزم بقضايا الوطن وظواهره، وتصدت للحزن بالفرح، للبؤس بالضحك، للموت بالتغريد، وهي تنشد أفق مغرب آخر ممكن.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر