
وينتظر أن يرفع هذا الإنجاز، حسب ما أفاد به وزير الطاقة والمعادن “الجاذبية الاستثمارية لجهة درعة تافيلالت في المجال المعدني وتحسين دورتها الاقتصادية، مع توفير فرص شغل كثيرة في هذا القطاع الحيوي بمنطقة الجنوب الشرقي ـ أسامر ـ”.
كما ستشكل هذه القاعدة من البيانات الدقيقة والأولى من نوعها، حسب وزارة الطاقة والمعادن “أحسن خدمة علمية تقدمها الدولة للاستثمار في قطاع المعادن بجهة درعة تافيلالت، نظرا لأن المستثمرين المغاربة والأجانب سيمتلكون رؤية واضحة عن الثروات المعدنية بالجهة”.
يشار أن “مجلس جهة درعة تافيلالت” تربطه بوزارة الطاقة والمعادن شراكة جعلت من أهدافها الرئيسية وضع خرائط جيوكيميائية لكامل تراب الجهة، وجعلها الجهة الأولى وطنيا في وضوح الرؤية الاستثمارية في قطاع المعادن.
أمضال أمازيغ: حميد أيت علي “أفرزيز”
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر