
وتتمحور السياسة التي رفضها الاعضاء المستقلين حسب رسالتهم التي توصلت بها جريدة “العالم الامازيغي”، في عدم احترام رئيس الجماعة لمقتضيات القانون التنظيمي 14-113 للجماعات الترابية، وعدم تنفيذ مقرارات المجلس الجماعي، مع تسجيل تأخير كبير في تفعيل وتنفيذ برنامج عمل الجماعة، وكذا العشوائية في تسيير المرافق والتجهيزات الجماعية، وغيابات متكررة في الاجتماعات واللقاءات الاقليمية والجهوية والوطنية، ورصد غياب أي تصور استراتيجي للتنمية بذات الجماعة.
يشار أن مجلس الجماعة الترابية لأيت سدرات السهل الغربية، شهد مؤخرا تصدع وصراعات بين الاعضاء، تسبب في عدم اكتمال النصاب القانوني، مما أحال دون عقد دورة أكتوبر 2018 للمجلس الجماعي.
أمضال أمازيغ: حميد أيت علي “أفرزيز”
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر
