
وحول الإتفاقية، قال عبد الله غازي، في تصريح لموقع “العمق المغربي” إن “التميز في هذه الإتفاقية، أنها تأتي بعد شهرين من التفعيل الرسمي للغة الأمازيغية، وبالتالي ارتأينا تحريرها بثلاث لغات، بما فيها اللغة الرسمية الأمازيغية، وبحرف تيفيناغ والتوقيع عليها”.
و ذكر البرلماني، غازي أن “الرسالة الموجهة، ليس هي فقط توقيع وثيقة إدراية عادية، بل وثيقة لديها وقع واعتبار مؤسساتي، اتخدنا التعاون الدولي، وسيلة لتسليط الضوء على ثقافتنا وهويتنا بوعي”.
وعن فحوى الإتفاقية، يقول ذات المتحدث، في تصريحه لذات المصدر، إن “المجالات التي تشملها الإتفاقية الموقعة اليوم، هي الشق الإجتماعي، والطفولة والشباب، وشق التكوين والتربية، ومجال البيئة، خاصة النفايات المنزلية”.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر

Bonne continuation
On félicite nos frères marocains du moins eux respectent leur charte et loi.