
حيث تشرفت الجمعية بتقديم نبذة تاريخية عن سياق ظهور التقويم الأمازيغي، وشهد التخليد تفاعل وحضور جماهيري كثيف ومن كل الفئات العمرية، وبمشاركة مجموعة من الفعاليات الفنية الملتزمة والهادفة (مجموعة أكراف،الفنان ميمون باكو، فريد ثوزارين ناريف، فرقة أبوليوس للمسرح الأمازيغي، الشاعر سعيد أعياشي، الفنان عصام المرزقي، الفنان ساتيف، الثنائي نجلاء وهناء شبني، …). وبما أن الإنسان الأمازيغي له ارتباط وثيق بأرضه وغلاتها التي دائما ما كانت حاضرة في تخليد إمازيغن لـ ”أسكاس أماينو”، هذا ما شهده نهاية التخليد من احتفاء بهاته الغلاة وتوزيع “ثيموياز” و“ثيغواوين” (الفواكه الجافة) على الحضور.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر



