
واستهلت النقابة بيانها ب”حرية النقد مكفولة للجميع من دون التضييق على حرية الإبداع”، وذلك تعبيرا على بعض ردود الفعل إزاء بعض الأعمال الرمضانية، والتي تعدت النقد الفني، للنقد الاجتماعي ومست بها كحق إنساني، وحاولت الحد من الحرية الإبداعبة التي منحها الدستور بموجب الفصل 25.
كما أكد البيان على ضرورة ارتباط الأعمال الدرامية بالمجتمع، والجوانب السلبية لا تعني التعميم، وقد ترتبط بمخيلة المبدع الدرامي، ويكتسي طابع الرمزية مهما بلغ من الواقعية، خاصة في غياب أي تبخيس دون حكي أو خارج السرد الدرامي…
وفي الأخير تأسفت النقابة المغربية لمهني الفنون الدرامية، على الانتقادات عير الهادفة، والمحاولة لتضييق الحرية وسلب المبدعين حقهم المشروع.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر