
وحملت أولى الدورات اسم (مهرجان نهاية ربيع صفرو)، وصنفت اليونسكو هذا المهرجان ضمن لائحة التراث الثقافي اللامادي للإنسانية.
وأكثر ما يميز الحدث، وفق ما نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، هو “انتخاب ملكة جمال حب الملوك، حيث تترشح تسع فتيات باللباس التقليدي، وتُنتخب من بينهن الملكة ووصيفتيها، فتطوف معهن ضمن الموكب في شوارع المدينة وتُحيي الحضور، ويوزع عليهم الكرز والورود، وتتوج الملكة بتاجٍ مصنوع من الذهب الخالص، كما يُعلن عن عروستين، واحدة عربية والأخرى أمازيغية”.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر