تنتشر فيديوهات وصور سكان الأطلس بالمواقع الإجتماعية وفي وسائل الإعلام تنقل معاناتهم وهم يحملون بأنفسهم مرضاهم أو نساؤهم اللواتي يوشكن على الولادة، ليقطعوا الكيلومترات على أقدامهم فوق أمتار من الثلوج المتراكمة في ظروف مناخية قاسية وفي ظل غياب تام لوزارات الدولة ذات الإختصاص، ليصلوا إلى أقرب مركز صحي أو سيارة إسعاف أو لا يصلوا إليها ومرضاهم أو نساؤهم الحوامل على قيد الحياة.
اقرأ المزيد