يخلد الشعب الليبي اليوم ذكرى ثورة السابع عشر من فبراير التي وضعت حدا لنهاية حكم القذافي، في ظل استمرار الأزمة بين المؤتمر الوطني الليبي والحكومة المؤقتة من جهة، والأمازيغ من جهة ثانية، وذلك بسبب رفض مكونات المؤتمر الوطني الليبي ذات التوجهات القومية العروبية، إقرار الحقوق اللغوية والثقافية للأمازيغ.
اقرأ المزيد