أخبار العالم الأمازيغي

دعت منظمة هيومن رايتس ووتش جبهة البوليساريو نهاية الأسبوع الماضي إلى وضع حد لسيطرة المحاكم العسكرية و"آثار العبودية" في المخيمات التي تديرها في جنوب الجزائر.

وفي تقرير قدم للجزائر قالت المنظمة المدافعة عن حقوق الإنسان "يبدو أن لاجئي النزاع في الصحراء الذين يعيشون منذ أربعة عقود في مخيمات في صحراء الجزائر، قادرون إجمالا على مغادرة هذه المخيمات إذا رغبوا، لكن تواجههم قيود على بعض من حقوقهم".

شارك أكثر من ثلاثمائة من كبار شخصيات ورؤساء قبائل الطوارق التي تقطن ولاية تمنراست جنوب الجزائر، في التجمع الذي نظمه أمينوكال قبائل الهقار، لبحث المشاكل والتمييز الذي يواجههم في حياتهم اليومية، معربين عن استيائهم لما وصفوه بـ"سياسة الإقصاء والتهميش".

أصدر التجمع العالمي الأمازيغي من غرداية بالجزائر يوم 19 أكتوبر 2014، بيانا حول ما وصفه بنظام الأبارتايد في غرداية، حمل توقيع مندوب الجزائر للتجمع العالمي الأمازيغي سكوتي خضير جاء فيه:

حذر المجلس المحلي لجادو الأمازيغية نهاية الأسبوع من أي قصف قد تتعرض له البوابات الأمنية التابعة لمديرية الأمن الوطني المتواجدة بحدود مدينة جادو، من قبل ما يعرف بغرفة العمليات العسكرية في المنطقة الغربية معتبرا ذلك إعتداء على حرمة المدينة.

أدان المجلس الأعلي لثوار ليبيا التدخل المصري في الشأن الداخلي الليبي عموما وانتهاك سيادة ليبيا باستباحة الطيران الحربي المصري للأجواء الليبية.

قال مقاتلو الطوارق اليوم الجمعة أن اشتباكات بين جماعات مسلحة طوارقية وميليشيات موالية لحكومة مالي أسفرت عن مقتل ستة على الأقل في إقليم أزواد شمال البلاد.

تدور منذ أيام اشتباكات عنيفة قرب مدينة ككلة بجبل نفوسة غرب طرابلس، عقب هجوم شنته قوات الصواعق والقعقاع المدعومة بما يعرف بجيش القبائل والموالية للواء المتقاعد خليفة حفتر على مدينة ككلة، قبل أن تتدخل قوات "فجر ليبيا" التي تضم في صفوفها ثوار المدن الأمازيغية وتدعم ثوار ككلة وترد القوات المهاجمة على أعقابها.

أعلن قرابة عشرون إطارا أمازيغيا بالمغرب عزمهم تنظيم وقفة احتجاجية يوم الأحد 26 أكتوبر أمام سفارة دولة تركيا بالرباط على الساعة الثانية عشرة زوالا، في إطار تضامن الشعب الأمازيغي مع صديقه الشعب الكوردي.

قتل شاب يبلغ من العمر 19 سنة، نتيجة تعرضه لطعنات خنجر بحي الشوف في مدينة بريان بولاية غرداية الجزائرية، بعد عودة المواجهات منذ نهاية الأسبوع الماضي من جديد لبريان ومناطق متفرقة في مدينة غرداية، على غرار حي ثنية المخزن والحاج مسعود.

بدأ أهالي مدينة القلعة بمنطقة جبل نفوسه منذ صباح أمس الأحد النزوح إلى خارج المدينة، وذلك بعد التحذير الذي تسلمه المجلس البلدي للقلعة من غرفة عمليات الجيش الليبي للمنطقة الغربية التي تضم ما يسمى بثوار الزنتان الذين سبق قبل أيام أن قاموا بالهجوم على مدينة ككلة ما خلف سقوط عشرين قتيلاً و46 مصاباً.