من قيض له أن يعرف حسن الحافة ويلتقيه ويقاسمه حرارة اللقاء في الكافيتيريا أو في المقهى أو في غرف الحي الجامعي أو في غيرها من فضاءات الألفة التي تربطه بها صلات وجدانية تجعله يهب لها أكثر المشاعر نبلا، ليعرفه عن كثب بعيدا عن الفضاءات الرقمية وزجاج الكريستال ومسرح العرائس والماريستات …
أكمل القراءة »