
واستنكر المجتمع المدني هذا الطرد التعسفي الذي تعرضت له الجمعيتين، خاصة وأنهما قدمتا خدمات جليلة للمجتمع، كل منها في مجال تخصصها، ولديهما تاريخ ومسار يحترم.
وندد المجتمع المدني بهذا السلوك خاصة في ظل شهر رمضان وتداعيات جائحة كورونا، كما أعلن تضامنه اللا مشروط وإن بلغ الأمر مستوى الترافع أمام القضاء، داعيا المجلس الجماعي للحوار، بالإضافة إلى دعوة كل النسيج الجمعوي بمدينة أكادير للوقوف إلى جانبهما.
اقرأ أيضا
توضيحات حول “المؤتمر العالمي الأمازيغي”
بقلم: رشيد الراخا رئيس التجمع العالمي الأمازيغي ردًا على صديقي ماس ستيفان ميرابيت أرّامي، …
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر