
لا يخفى على أحد المكانة المرموقة التي حضي بها الفقيد خلال مشواره الأكاديمي والجمعوي والانساني،فقد كان السند القوي لكل إنسان تواق للمعرفة و للعلم، مساعدا طلبته وزملاءه الأساتذة في شتى المجالات ونبراسا يحتذى في مجال اللغة والثقافة الامازيغيتين حيث استطاع نقش اسمه بمداد من ذهب ضمن ثلة من العلماء والأدباء والمفكرين والمبدعين والمترجمين الأجلاء الذين أعطوا الشيء الكثير للثقافة الأمازيغية بل والعالمية من خلال أعمال ومنجزات قل نظيرها.
رحم الله الفقيد وتغمده بواسع رحمته. إنا لله وإنا إليه راجعون.
المصطفى أعوين
منسق ماستر التكوينات والابتكارات في ديداكتيك الأمازيغية.
اقرأ أيضا
مشاركة مجلس جهة درعة تافيلالت في الدورة الرابعة عشرة للملتقى الدولي للتمر بأرفود (SIDATTES)
شارك مجلس جهة درعة تافيلالت في فعاليات الدورة الرابعة عشرة للملتقى الدولي للتمر بالمغرب التي …
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر