
ليسجل بذلك تراجعا بمرتبة واحدة عن التصنيف الذي تضمنه نفس التقرير السنة الماضية، ويعتمد التقرير في تصنيفه للدول على أربعة مؤشرات رئيسية، تتمثل في المشاركة الاقتصادية والفرص (أي مستويات المشاركة والحصول على فرص العمل التي تتطلب مهارات عالية)، والتحصيل العلمي (أي نتائج الحصول على التعليم الأساسي ومستوى أعلى)، والتمكين السياسي (أي التمثيل في هياكل صنع القرار)، الصحة والبقاء على قيد الحياة (أي النتائج على متوسط العمر المتوقع).
وحل المغرب في مؤشر المشاركة الاقتصادية والفرص في المرتبة 148، فيما حل في مؤشر التحصيل العلمي في المركز 116، وحل في مؤشر التمكين السياسي في المرتبة 113، وجاء في المرتبة 139 في مؤشر الصحة وأمد الحياة.
وجاء المغرب في المرتبة الثالثة ضمن دول المغرب الكبير، بعد كل من تونس التي احتلت الرتبة 126 عالميا، والجزائر في المرتبة 136، بينما تلت موريتانيا المغرب برتبة 146.
جريدة العالم الأمازيغي صوت الإنسان الحر