

واستطرد خالدي:” كنت واقفا سعيدا بمنظر الواحة وهي في صمت تنبعث من رمادها كطائر الفينيق، وفي كبرياء وعزة نفس ترى آلاف من العمائم الخضراء فوق لينات متشحات بالسواد، يمسحن حزنهن ويغيرن الأثواب وقريبا سيعدن إلى طبعتهن في العطاء وفاءا للعهد”.





واستطرد خالدي:” كنت واقفا سعيدا بمنظر الواحة وهي في صمت تنبعث من رمادها كطائر الفينيق، وفي كبرياء وعزة نفس ترى آلاف من العمائم الخضراء فوق لينات متشحات بالسواد، يمسحن حزنهن ويغيرن الأثواب وقريبا سيعدن إلى طبعتهن في العطاء وفاءا للعهد”.



بقلم: رشيد الراخا رئيس التجمع العالمي الأمازيغي ردًا على صديقي ماس ستيفان ميرابيت أرّامي، …